بيّن القرآن أن في الجنة جميع الملذات الحسية والمعنوية وما لا يوجد مما يشتهيه أهلها يخلقه الله لهم، قال تعالى : { وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين }
متوسط سرعة قراءة الإنسان العادي هي 300 كلمة في الدقيقة.. هذا يعني أنك يمكنك ان تنهي القرآن في حوالي 4 ساعات ونصف
يبدأ القرآن بكلمة لا توجد في أي كتاب آخر.. (ذلك الكتاب لا ريب فيه).. إنه كتاب يتحدى البشر أجمعين
الجنة دار المؤمنين ومنازل المتقين، جعلها الله محلاً لكرامته، ومنزلاً لأهل سعادته، ممن مات على الإيمان والعمل الصالح
« تفقدوا الحلاوة في ثلاث: في الصلاة، وفي القرآن، وفي الذكر
« إن هذا القرآن مأدبة الله، فمن استطاع أن يتعلم منه شيئاً فليفعل، فإن أصفر البيوت من الخير : الذي ليس فيه من كتاب الله شيء
« إني لأقرأ القرآن فأنظر فيه آية آية ؛ فيحار عقلي فيها ، وأعجب من حفاظ القرآن كيف يُهْنيهم النوم ويسيغهم أن يشتغلوا بشيء من الدنيا وهم يتكلمون كلام الرحمن ؟
أحد عشر صنفا من الناس هم الذين لاخوف عليهم ولاهم يحزنون(١) ﴿فَمَن تَبِعَ هُدايَ فَلا خَوفٌ عَلَيهِم وَلا هُم يَحزَنونَ﴾
« لو طهرت القلوب ؛ لم تشبع من قراءة القرآن »
قال رجل لأبي بن كعب: « أوصني »؛ قال: « اتخذ كتاب الله إماماً، وارض به قاضياً وحكماً؛ فانه الذي استخلف فيكم رسولكم، شفيع، مطاع، وشاهد لا يتهم، فيه ذكركم، وذكر من قبلكم، وحكم ما بينكم، وخبركم، وخبر ما بعدكم »
فوصف الله المرأة كأنها سكن لزوجها تمده بالراحة والطمأنينة والهدوء
نزل القرآن الكريم في وقت كانت تدفن فيه البنات أحياء بعد ميلادهن بسنوات قليلة.... فجاء القرآن فجعل (لهن مثل الذي عليهم بالمعروف).