لو كان القرآن موجهًا للرجال فلماذا ذكر الله عز وجل الصفة المؤنثة عشر مرات ؟ .. إنه للتأكيد على المساواة التامة في العمل, والثواب, والعقاب؟
سورة باسم النساء ولا سورة باسم الرجال, سورة الطلاق سميت باسم (النساء الصغرى) لاهتمامها بشأن المرأة. سورة باسم مريم عليها السلام.
تجلّى تكريم الإسلام للمرأة وتقدير حالها وظروفها في العديد من الأمور؛ منها: ● جعل الإسلام للمرأة مهراً،وجعل للمرأة الحقّ بأن ترث زوجها بمجرّد العقد عليها فقط.
هل تعلم من أحق الناس بالإهتمام ؟؟ أمك فقد حازت الأم في الشبكة الأسرية موقعا مركزيا، لا يدانيها فيه أحد.
ماذا لو أخبرك المعلم أنك نجحت قبل أن تجري إمتحاناً ؟ فهل سيكون لهذا الإمتحان قيمة ؟؟ بالطبع لا وبالقياس هل ستكون للحياة قيمة وهدف دون أن يكون هناك حساب بعد الموت يتبعه ثواب وعقاب ؟؟
ها هو القرآن آخر الكتب السماوية الذي أرسلها الله بعد الإنجيل والتوراة يخبركم بأن باب التوبة مفتوح والإيمان بالله الواحد لا شريك له سيكون سبباً لمغفرة كافة ذنوبكم وفتح صفحة جديدة
لن يبقى شيء من هذه الدنيا لا أشخاص ولا نباتات ولا حيوانات ولا أرض ولا شمس ولا قمر ، الكل سيزول والكل سيفنى ولن يبقى سوى خالق هذا الكون .. وهو الله
بادر بأن تستغل حياتك قبل موتك في الإيمان بالله وبرسوله محمد وسائر أنبيائه موسى وعيسى وسليمان واسحاق ويعقوب وغيرهم ، حتى لا يأتي عليك يوم تندم فيه
شاءت حكمة الله تعالى أن تكتمل إجراءات عدله في الدنيا؛ بحساب الآخرة ولذلك؛ فإنه من الوارد جدًّا وفق المشيئة الإلهية أن يموت الظالم من دون عقاب في الدنيا ويستوفى حسابه في الآخرة
يمر على أي إنسان لحظات حزن ويأس بأسباب متعددة إما لفقر أو لمرض أو لتعرضه لظلم أو لفشل ، وقد يدفعه إلى الإنتحار وهذا الشعور ينتابه لكونه لا يؤمن بأنه سيرجع إلى خالقه الذي خلقه من لا شيء ، فلا علاج لمشكلة الإنتحار إلا بالإيمان بالله والملائكة وكتبه المقدسة وبرسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره
هناك العديد من الديانات والأفكار والأيدلوجيات والكل يدعي أنه وحده على صواب ، ولكن حقاً هناك دين واحد فقط معه الحق لأن الحق لا يمكن أن يتجزأ ، وهو الدين الذي يؤمن بإله واحد خالق لهذا الكون دون شريك وهو دين كل الأنبياء
لم يُخلّد أحد على مر التاريخ من بني البشر أو الكائنات الحية ، فكل البشر سيموتون وينتهي إلا خالق هذا الكون .. فتعرّف عليه واعبده فهو الواحد الذي يستحق العبادة