من براهين الإيمان: الإعجاز العلمي في القرآن والسنة
تنبع أهمية الإعجاز العلمي من عدة جوانب، هي :الجانب الأول: أننا نعيش في زمن يسميه الكل: زمن العلم. فما من دارس، أو صاحب اختصاص من الاختصاصات، سواء في الطب أو الهندسة أو العلوم الشرعية أو الإنسانية إلا وهو يقول: " نحن في زمن العلم "، بحيث أصبح الشغل الشاغل للصغير والكبير، والمعيار لأي عمل أو نظرية. ولذا كان لا بد أن يكون إعجازنا في هذا الزمن إعجازاً علمياً.