هذه شبهة جديدة أملاها الشيطان على بعض منكري السُّنَّة المعاصرين، ثم أخذ الآخرون يرددونها ويهولون من شأنها ظانين أنهم اكتشفوا معول هدم للسُّنَّة لم يعرفه من قبلهم أحد.