الإسلام واقعي في منهجه، عدل في تشريعاته، يُسر في أوامره ونواهيه، يقوم على رعاية مصالح العباد في عاجل أمرهم وآجله.ومصالح العباد تتمثل في أمرين هما درء المفاسد وجلب المنافع.