مراعاة الطبيعة البشرية: الكلام المناسب
يعلِّمنا الرسولُ القدوة أنَّ لكل كلام وقتًا ومناسبة، وليس أيُّ كلام يصلح في أي وقت، ويوضح لنا من خلال مواقفه العملية الراقيةِ كيف نكون رُحَماء بالناس؛ من خلال الكلمة الطيبة التي تراعي مشاعرَهم، وتقدِّر احتياجاتهم، فنكون لهم سندًا وعونًا في صحراء الحياة القاسية.