الإسلام يروج لترسيخ الأسرة كأساس لمجتمع متكامل ومزدهر. ويُعتبر الحل الوحيد لتراجع المجتمعات الغربية الحديثة، حيث تُعتبر الأسرة والقيم الإنسانية النبيلة من الاحترام والأخلاق الحسنة محطمة.
في الإسلام، هناك توازن بين الفردية والاستقلالية. الإسلام يعلم التضامن واللطف تجاه الآخرين، وبذلك يتحقق مجتمع أكثر عدالة وتوازناً.
الغياب من الغرض في الحياة يجعل الفرد يشعر بالبؤس. الإسلام هو الطريق الوحيد الذي يقدم حلاً لهذه المشكلة، ويوفر الأمل في الآخرة والسعادة الأبدية في الجنة.
الاستهلاكية تُحط من قدر الإنسان وتقوده إلى العيش في المادية والخيبة. الإسلام يركز على هدف الحياة الأبدية، موفرًا السلام الداخلي والرضا في هذه الحياة.
فقط في الغرب، لا يُعتبر فكرة أن يحمل الرجال ويُنجبوا جنونًا مطلقًا. التفسير يكمن في كلمتين بسيطتين: "النسبية الأخلاقية"، ولا تتوقف عند الجندر ويمكن أن تدمر مجتمعات بأكملها. ما هو الحل لذلك من الإسلام؟
تعطيل الفرد والمجتمع نتيجة السعي وراء المتعة من خلال الانحراف الجنسي. يروج الإسلام للعلاقات الجنسية بين الرجل والمرأة داخل الزواج، وفقًا للطبيعة التي خلقنا عليها الله، مما يحقق مجتمعًا أكثر صحة وازدهارًا.