فرسول الله صلى الله عليه وسلم لم تتوقف دعوته على أهله وأصحابه وقومه وقبيلته ، بل لم يفارق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الحياة إلا وقد مهد لأمته طريق الإتباع