وهنا موقف يوضِّح لنا رِفق الرسول وحرصَه على دعوة القادة وتأليف قلوبهم دون غلظة أو إذلالٍ، وهنا نرى كيف كان رد فعل ثمامة بعد أن عامله الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - بالحسنى والقول الطيب: