عَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي
هذه الوصية من الوصايا الجامعة التي تترتب عليها أحكان كثيرة أفاض الفقهاء في بسطها وإيضاحها، وفيها من الأخبار التي يجب على كل مؤمن أن يعتبر بها، ويحسب لها حسابا ويعد نفسه – إن ظهرت في عصره – للتعايش معها دون مخالفة لكتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.