يا عمرو صليت بأصحابك وأنت جنب؟
ثم نراه صلى الله عليه وسلم مع عمرو بن العاص أيضًا متفهِّمًا ورافعًا للحرج؛ إذ حدث أن احتلم عمرو بن العاص في ليلة باردة، وخَشِي على نفسه إن اغتسل أن يعتلَّ، فتيمَّم وصلَّى بالناس، وكأنَّ بعض الصحابة شك في هذا الصنيع من عمرو،