لَا يَمُوتُن أَحَدُكُمْ إِلَّا وَهُوَ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِاللَّهِ
وهذه الوصية من أواخر الوصايا التي وصى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، فلا بد أن يعتبرها المسلم نبراساً يضيء له طريق الهدى، ولا يثنيه عن طلب الرحمة والعفو والمغفرة من الله – تبارك وتعالى – مهما كثرت ذنوبه وخطاياه.