إِذَا حَضَرْتُمْ الْمَرِيضَ، أَوْ الْمَيِّتَ، فَقُولُوا خَيْرًا
حضور المسلم عند أخيه المسلم في حال مرضه بركة عليه وعلى أهل بيته – يواسيه بخير الكلام وأطيبه، ويخفف عنه آلامه بما لديه من وعظ وإرشاد وتوجيه وفكاهة وغير ذلك مما يفرح له أخوه المريض، مع مراعاة الآداب العامة التي نص عليها الرسول – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – ونقلها عنه أصحابه قولاً وعملاً.وحضوره عند موته شفاعة له؛ إذ يدعو له بما وسعه من الدعاء النافع له في قبره ويوم القيامة.