كل شيء عند الله بمقدار محدد ، وبدقة بالغة غير قابلة للخطأ ولا التقديم ولا التأخير ، لذلك فاليوم الآخر آتٍ في يوم محدد ، وفي ساعة محددة لا يعلمها إلا الله