كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يوصي بعض أصحابه بوصايا يراها نافعة لهم في دينهم ودنياهم، ويكون الخطاب لهم على وجه الخصوص ولغيرهم على وجه العموم إلا إذا دل دليل على تخصيصهم بذلك دون غيرهم.