اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ
المرأة الصالحة حسنة من حسنات الدنيا ونعمة من أجل النعم التي يمن الله بها على الرجل؛ لإنه يشعر معها بالسكون النفسي والجنسي، ويجد فيها روحه وريحانه، ويعتمد عليها في حماية بيته وتدبير شئونه وتربية أولاده، ويلقي منها ما يتمنى أن يلقاه كل رجل من الزوجة التي يتخيرها ويبذل وسعه في اختيارها، فهي أفضل ما يؤتاه المرء بعد تقوى الله عز وجل