هذا الحديث القدسي شديد اللهجة قوي الحجة واضح المحجة.فيه البلاغ لمن تدبر، وفيه العظة لمن اعتبر، وفيه الهدى لمن استهدى، وفيه البشرى لمن استبشر، وفيه الخير كله لمن أراد أن يتذكر أو أراد شكوراً.