مراعاة الطبيعة البشرية: لا يترك مدخلاً للشيطان
وهب الله رسولَ الإسلام العظيم من المواهب، ورزقه من المهارات - ما يُعينه على تبليغ الدعوة وتربية أصحابه والأمَّة من بعده؛ ولذلك كان طبيعيًّا أن يلتفت إلى الطبيعة البشرية التي يجري منها الشيطان مجرى الدم في العروق، فيعلِّمنا ألا نترك فرصة ولا مدخلاً يدخل من خلاله الشيطانُ، فيوسوس للنفس