وقد عرف الفقهاء الوضوء بأنه: طهارة مائية لأعضاء مخصوصة بنية التعبد. ويسمونه: بالطهارة الصغرى. ويسمون الغسل من الجنابة والحيض والنفاس: بالطهارة الكبرى. وللوضوء فروض وسنن، ومستحبات وشروط وآداب ذكرها الفقهاء في كتبهم.