وَازْهَدْ فِيمَا عند النَّاسِ يُحِبَّكَ النَّاس
هذا الحديث يعده العلماء أصلاً من أصول الدين، وفلكاً من أفلاكه التي يدور عليه، ويعتبرونه ركيزة من ركائز الإيمان القوي واليقين الصادق؛ لأنه حديث جامع لكل ما ينبغي على المسلم أن يتحراه في طلب الدنيا وابتغاء الآخرة على النحو الذي يرضاه الله عز وجل، فهو من جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم.