لَا يَتَمَنَّيْنَ أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ
هذا الحديث يعلمنا كيف يكون التأدب مع الله تبارك وتعالى في شأننا كله، ويربي أنفسنا على الرضا بقضائه وقدره، وتفويض الأمر إليه – جل شأنه في محيانا ومماتنا، ويحذرنا من التعدي عليه سبحانه في الاختيار، وهو أمر ليس لنا فيه مثقال ذرة.