المنح الإلهية في إقامة الحجة على البشرية
اللهم لك الحمد،، كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. أنت الخالق فلا خالق سواك، وأنت الرازق فلا رازق سواك، وأنت المتصرف في ملكوت السموات والأرض وحدك لا شريك لك، أرسلت إلينا أفضل رسلك، وأنزلت علينا أكمل كتبك، ورضيت لنا الإسلام ديناً، وما منا من أحد إلا هو يعيش تحت ظلال نعمك وآلائك