مَنْ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ
كان النبي صلى الله عليه وسلم يولي الشباب عناية خاصة؛ لأنهم هم الطاقة الفعالة والقوة المحركة، والعدة في الحرب والسلم، وهم رجال الحاضر والمستقبل، عليهم تعقد الآمال، وإليهم تسند أهم الأعمال، وبهم تناط كثير من الواجبات الدينية والدنيوية.