من الأمور القادحة في صدق السُّنَّة وصحتها عند منكريها المعاصرين، ما فيها من أحاديث تتحدث عن الأمور الغيبية وهذا – عندهم – لا يصح، لأن النبي صلى الله عليه وسلم بشر والبشر لا يعلمون الغيب؟