أَعُوذُ بِاللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أَجِدُ وَأُحَاذِرُ
وفي هذا الحديث دليل على جواز الشكوى من غير ضجر ولا جزع للمحبين لعله يجد عندهم ما يسرى عنه، أو للصالحين لعله يجد عندهم البركة، ولعلهم يدعون له بالشفاء، ويجد عندهم من النصح والإرشاد ما يعينه على تحمل ما به من أوجاع، وغير ذلك مما يرجوه بشكواه.