والخلاصة أن التسوية بين الأولاد واجبة إن خيف من عدمها الضرر وقطيعة الرحم، وهو أمر متوقع الحصول في غالب الأحوال.وإذا كانت التسوية واجبة حرم على الوالد أن يميز أحدهم بشيء إلا بإذنهم ورضاهم.