الإحسان يرفع عنك الحرج ، ويكون سبب في مغفرة ذنوبك
الله تعالى وضع الإحسان في مرتبة عالية تلي إخلاص العبادة لله وعدم الإشراك به ، وعد عدة فصائل من المجتمع لنحسن إليهم حتى يتحقق مفهوم الترابط والتآخي
هكذا من عادات المنافقين أن يدّعون الإحسان بالقول فقط دون الفعل ، فالإحسان ممارسة وصدق
الذين اتبعوا الصحابة بإحسان في الاعتقاد والأقوال والأعمال؛ طلباً لمرضاة الله ، أولئك الذين رضي الله عنهم لطاعتهم لله ولرسوله
إن أحسنت لأحد فجزاءك أن يحسن الله لك ، فلك أن تتخيل بإحسان الله كيف يكون ؟؟
الدين المعاملة ، فمن أرقى المعاملات التي يجب أن يتميز بها المسلم هي الإحسان والعفو والصفح
لا يكون الإحسان في المسرات فقط بل يكون في المضرات ، والطلاق شيء مؤلم ويبلغ الخلاف فيه ذروته ، ولكن لا تنسى أن تكون محسناً وأنت في قمة غضبك
قاعدة الإحسان في الشريعة الإسلامية قاعدة مكينة تبنى عليها جميع الأحكام التكليفية والمبادئ الخلقية، وهي قرينة العدل والمعروف والوفاء والرحمة.